اتصالات تصل تجعل الفتاة المعاكسة بغيا من البغايا و عاهرة من العاهرات ..يتردد عليها السكارى و عبيد الشهوات ..ليقضوا مآربهم منها ..مقابل دريهمات بخسة..
أختاه قد تقولين :لا لن يصل الأمر معي الى هذه الحال المخزية اني واثقة من نفسي
.فأقولك :ان القصص من واقع حياتنا تدل دلالة واضحة على ما ذكر أنفا
واعلمي يا رعاك الله أن كل الفتيات اللواتي وقعن في الرذيلة و انجرفن في تيار الفاحشة ..كن يعتقدن مثلك هذا الاعتقاد و لم يخطر ببالهن أن نهاية مغازلتهن الهاتفية ستكون بهذه البشعة المريرة و لكن الزمام أفلت من أيدهن رغما عنهن فأسلمن أنفسهن للشيطان راضيات أو مكرهات فوقعت الواقعةفهل أغنت عنهن ثقتهن بأنفسهن شيئا و هل حفظت تلك الثقة لهن أعراضهن و شرفهن و هل دفعت عنهن الفضيحة و الخزي و العار فاعتبري بهن يأمة الله .و خذي من مآسيهن المؤلمة العبر و العظات. ا .
[/b]