الدعاء
كان يستحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك أبو داود والحاكم وصححه الألباني
كان إذا دعا بدأ بنفسه الطبراني و صححه الألباني
كان إذا دعا جعل باطن كفه إلى وجهه أحمد والطبراني و صححه الألباني
كان أكثر دعوة يدعو بها { ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} متفق عليه
كان أكثر دعاءه : يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك فقيل له في ذلك قال: إنه ليس آدمي إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله فمن شاء أقام ومن شاء أزاغ الترمذي وأحمد و صححه الألباني
كان يتعوذ من جهد البلاء و درك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء متفق عليه
كان إذا نزل به هم أو غم قال : يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث الترمذي وحسنه الألباني
كان إذا راعه شيء قال : الله الله ربي لا شريك له النسائي و صححه الألباني
كان إذا خاف قوما قال : اللهم إنّا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم أحمد وأبو داود و صححه الألباني
كان إذا أراد أن يدعو على أحد أو يدعو لأحد قنت بعد الركوع البخاري
الذكر والتلاوة :
كان يذكر الله تعالى على كل أحيانه مسلم
كان يكثر الذكر ويقلّ اللغو النسائي والحاكم وصححه
كان يعقد التسبيح بيمينه أبو داود والترمذي و صححه الألباني
كان لا يقرأ القرآن في أقل من ثلاث ابن سعد و صححه الألباني
كان يقطع قر ائته آية آية { الحمد لله رب العالمين } ثم يقف { الرحمن الرحيم } ثم يقف الترمذي والحاكم و صححه الألباني
كان يمدّ صوته بالقرآن مدا احمد والنسائي و صححه الألباني
كان إذا قرأ من الليل رفع طورا وخفض طورا أبو داود و صححه الألباني
كان إذا قرأ { سبح اسم ربك الأعلى } قال : سبحان ربي الأعلى أحمد وأبو داود و صححه الألباني
كان إذا مر بآية خوف تعوذ وإذا مرّ بآية رحمة سأل وإذا مرّ بآية تنزيه الله سبح مسلم
كان يرفع يديه في دعاء الاستسقاء حتى يرى بياض إبطيه متفق عليه
اللباس :
كان أحب الثياب إليه الحبرة متفق عليه ( والحبرة : برد يماني)
كان أحب الثياب إليه القميص ] رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني
كان إذا لبس قميصا بدأ بميامنه الترمذي و صححه الألباني
كان إذا أستجد ثوبا سماه باسمه قميصا أو عمامه أو رداء ثم يقول : اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه أسألك من خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شرّه وشر ما صنع له أحمد وأبو داود و صححه الألباني
السواك :
كان إذا دخل بيته بدأ بالسواك مسلم
كان لا يرقد من ليل فيستيقظ إلا تسوك ] رواه أبو داود وحسنه الألباني
كان لا يتعار من الليل إلا أجرى السواك على فيه الطبراني و صححه الألباني
كان إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك متفق عليه ( يشوص فاه : يدلكه )
كان لا ينام إلا والسواك عند رأسه فإذا استيقظ بدأ بالسواك أحمد وحسنه الألباني
العطاس :
كان إذا عطس حمد الله فيقال له : يرحمك الله فيقول يهديكم الله ويصلح بالكم أحمد و صححه الألباني
كان إذا عطس وضع يده أو ثوبه على فيه وخفض بها صوته ] رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني